وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور . ويقال: ما زال التغافل من فعل الكرام لا يخلو شخص من نقص. ومن المستحيل على أي زوجان أن يجد كل ما يريده أحدهما في الطرف الآخر كاملاً.. كما أنه لا يكاد يمر أسبوع دون أن يشعر أحدها بالضيق من تصرف … تابع قراءة تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل